و حين يأتي المساء و تبدأ عتمة الليل
تسكن الوحدة أضلاعي و تحطمها مجاديف الألم
و أنظر إلى السماء ... من خلال نافذة المنزل
و يعتصرني الحنين إلى وجود حبيب بجانبي
ألاطفه و أداعبه و أرتمي في حضنه الدافئ
أتخيله في عقلي و الدمع ينزل على خدي
و كانت ليلة مقمرة .. ينير فيها القمر عتمة الليل
و كأنه يقول لي : ابتسم فالحياة قصيرة
و لن تعيش سوى لوحدك في حفرة عتماء
لا نهار بها و لا ضوء ،،،
عندها عدت بالنظر إلى نفسي و قلت الحمد لله
لكن الوحدة لازالت تجلدني ... كما السوط المجلجل الذي يضرب بها السيد عبده
و أنا أصرخ و لكن النفس تقول اصبر وقل الحمد لله
و بالأخير أصبحت أصوات سوط الوحدة عندما تنهال علي
كما المغني عندما يعزف على القيثار
تسكن الوحدة أضلاعي و تحطمها مجاديف الألم
و أنظر إلى السماء ... من خلال نافذة المنزل
و يعتصرني الحنين إلى وجود حبيب بجانبي
ألاطفه و أداعبه و أرتمي في حضنه الدافئ
أتخيله في عقلي و الدمع ينزل على خدي
و كانت ليلة مقمرة .. ينير فيها القمر عتمة الليل
و كأنه يقول لي : ابتسم فالحياة قصيرة
و لن تعيش سوى لوحدك في حفرة عتماء
لا نهار بها و لا ضوء ،،،
عندها عدت بالنظر إلى نفسي و قلت الحمد لله
لكن الوحدة لازالت تجلدني ... كما السوط المجلجل الذي يضرب بها السيد عبده
و أنا أصرخ و لكن النفس تقول اصبر وقل الحمد لله
و بالأخير أصبحت أصوات سوط الوحدة عندما تنهال علي
كما المغني عندما يعزف على القيثار
No comments:
Post a Comment