آآآآآآه ,,, ما أجمل تلك الأيام التي قضيتها في باريس عاصمة الأزياء و الجمال و الروح النظيفة و الجميلة .
لكنني لم أقضيها لوحدي بل قضيتها مع أجمل نساء الكون و أروعهم و أرشقهم صاحبة أجمل شفاه رأيتها في حياتي .
فبينما كنت جالساً بالشرفة التابعة لغرفة الفندق ذات الخمس نجوم و المطلة على برج ايفل و شارع الشانزلزيه الرائع .
دخلت علي حبيبتي و ابتسمت أمامي ابتسامة لم أرى مثلها من قبل و لن أرى مثلها من بعد .
ثم قبلتني على جبيني قبلة اعتبرتها في حينها أنها قبلة الموت .
لأن شفاهها كانت ناعمة و وردية اللون و مفعمة بالحيوية و الحياة و روح الشباب .
ثم قالت لي " ما رأيك يا حبيبي بأن نذهب للتسوق و شراء بعض الهدايا لأصدقائنا و أقربائنا بالمملكة "
عندها وقفت فاهياً أنظر فقط إلى شفاهها و هي تتحرك بالكلام و قلت لها لا شعورياً " حاضر يا حب عمري لكن بشرط "
فردت علي و قالت " و ما هو شرطك يا حبي "
فرددت عليها و قلت " شرطي هو أن تقبليني بشفاهك الرائعة لمدة نصف ساعة حتى أشبع من تذوق تلك الفاكهة الوردية الموجودة في وسط وجنتيك "
عندها ضحكت ضحكة طويلة و قالت " إذا اتبعني إلى الداخل حتى تحصل على مرادك "
و يا ليتني لم أتبعها لأن ما لمسته و رأيته من قبلة حبيبتي لم يمس للواقع بصلة .
لأن قبلتها كانت هادئة و خفيفة و تشبه الوسادة الوردية الناعمة المصنوعة من ريش النعام .
ثم أخذتها من يدها و توجهت بها إلى أفخم المحلات بباريس لكي أشتري لها أجمل و أروع طقم من الأزياء
ثم و عدتها بعد ذلك بحفل عشاء رائع جداً في أحد أفخم مطاعم باريس الرائعة .
و بالفعل فقد تناولنا طعام العشاء سوياً و كل شخص يتمنى للآخر المحبة و الأمان و الراحة النفسية .
لكنني لم أقضيها لوحدي بل قضيتها مع أجمل نساء الكون و أروعهم و أرشقهم صاحبة أجمل شفاه رأيتها في حياتي .
فبينما كنت جالساً بالشرفة التابعة لغرفة الفندق ذات الخمس نجوم و المطلة على برج ايفل و شارع الشانزلزيه الرائع .
دخلت علي حبيبتي و ابتسمت أمامي ابتسامة لم أرى مثلها من قبل و لن أرى مثلها من بعد .
ثم قبلتني على جبيني قبلة اعتبرتها في حينها أنها قبلة الموت .
لأن شفاهها كانت ناعمة و وردية اللون و مفعمة بالحيوية و الحياة و روح الشباب .
ثم قالت لي " ما رأيك يا حبيبي بأن نذهب للتسوق و شراء بعض الهدايا لأصدقائنا و أقربائنا بالمملكة "
عندها وقفت فاهياً أنظر فقط إلى شفاهها و هي تتحرك بالكلام و قلت لها لا شعورياً " حاضر يا حب عمري لكن بشرط "
فردت علي و قالت " و ما هو شرطك يا حبي "
فرددت عليها و قلت " شرطي هو أن تقبليني بشفاهك الرائعة لمدة نصف ساعة حتى أشبع من تذوق تلك الفاكهة الوردية الموجودة في وسط وجنتيك "
عندها ضحكت ضحكة طويلة و قالت " إذا اتبعني إلى الداخل حتى تحصل على مرادك "
و يا ليتني لم أتبعها لأن ما لمسته و رأيته من قبلة حبيبتي لم يمس للواقع بصلة .
لأن قبلتها كانت هادئة و خفيفة و تشبه الوسادة الوردية الناعمة المصنوعة من ريش النعام .
ثم أخذتها من يدها و توجهت بها إلى أفخم المحلات بباريس لكي أشتري لها أجمل و أروع طقم من الأزياء
ثم و عدتها بعد ذلك بحفل عشاء رائع جداً في أحد أفخم مطاعم باريس الرائعة .
و بالفعل فقد تناولنا طعام العشاء سوياً و كل شخص يتمنى للآخر المحبة و الأمان و الراحة النفسية .
No comments:
Post a Comment