دائما لا يشبع الإنسان بما هو موجود بين يديه و يحب أن ينظر إلى ما يملكه أخاه المسلم الأعلى منه مرتبة في الممتلكات .
و يحب الإنسان الحصول على كل شئ في هذه الدنيا حتى لو كان عبر السلف أو التدين .
و لا ينظر إلى ما يملكه فعلاً بين يديه غير الماديات الحقيرة الموجودة في هذه الدنيا .
فهو يملك البصر و لا يرتدي نظارة أو عمل عملية لتصحيح النظر أو أنه أعمى بينما من هو أعلى منه يرتدي نظارة نظر .
و يملك يدين كاملتين بأصابعهما و ليست مقطوعة أو بها علة من العلل .
و كذلك أذنان و سمع جيد و بطن ممتلئة كل يوم بما طاب و لذ من الأكل و الشراب .
و لكن و فوق كل هذا لا يقول الحمد لله الذي رزقني و أطعمني بالحلال و جعل لي الصحة الكاملة في البدن و الأولاد .
بل تجده يشتكي بالصحف أو يكتب في مواقع التواصل الاجتماعية و يقول ( الراتب_ما_يكفي_الحاجة ) .
أكيد لن يكفي الحاجة طالما هناك اسراف و تبذير و حسد للنعمة .
و تمني رؤية ما يملكه الآخرون موجوداً بين يديه في التو و اللحظة .
فلو كانت هناك إدارة مالية ناجحة للمنزل و تقنين للمصاريف و المدخولات لما كان هناك حاجة لطلب المزيد .
و لنا في الأمريكان عبرة فهم بسبب الضرائب المفروضة عليهم و ارتفاع أسعار المعيشة و عدم ثبات أسعار البنزين .
يقومون بتسجيل مصروفاتهم و تسجيل مدخولاتهم و توزيعها توزيعاً صحيحاً و هم كفار غير مسلمون .
فما بالنا نحن أولى من الغريب .
و المشكلة الأخرى أنه يخلف بالمئات و تجد لدى الشخص الواحد خمسة عشر نفراً ما بين أولاد و بنات .
فبكل تأكيد سوف تكون النتيجة الحتمية أن ( الراتب_ما_يكفي_ الحاجة ) .
لذلك أدعو الجميع إلى تقنين المصاريف و شكر الله أولاً و آخراً و قبل كل شئ و بعد كل شئ .
لأن بالشكر تدوم النعم .
و علينا دائماً أن ننظر إلى من هو أقل منا أجراً و مالاً و صحة و عافية .
و لا ننظر إلى من هو أكبر من مرتبة أو أكثر من مالاً و رزقاً .
و يحب الإنسان الحصول على كل شئ في هذه الدنيا حتى لو كان عبر السلف أو التدين .
و لا ينظر إلى ما يملكه فعلاً بين يديه غير الماديات الحقيرة الموجودة في هذه الدنيا .
فهو يملك البصر و لا يرتدي نظارة أو عمل عملية لتصحيح النظر أو أنه أعمى بينما من هو أعلى منه يرتدي نظارة نظر .
و يملك يدين كاملتين بأصابعهما و ليست مقطوعة أو بها علة من العلل .
و كذلك أذنان و سمع جيد و بطن ممتلئة كل يوم بما طاب و لذ من الأكل و الشراب .
و لكن و فوق كل هذا لا يقول الحمد لله الذي رزقني و أطعمني بالحلال و جعل لي الصحة الكاملة في البدن و الأولاد .
بل تجده يشتكي بالصحف أو يكتب في مواقع التواصل الاجتماعية و يقول ( الراتب_ما_يكفي_الحاجة ) .
أكيد لن يكفي الحاجة طالما هناك اسراف و تبذير و حسد للنعمة .
و تمني رؤية ما يملكه الآخرون موجوداً بين يديه في التو و اللحظة .
فلو كانت هناك إدارة مالية ناجحة للمنزل و تقنين للمصاريف و المدخولات لما كان هناك حاجة لطلب المزيد .
و لنا في الأمريكان عبرة فهم بسبب الضرائب المفروضة عليهم و ارتفاع أسعار المعيشة و عدم ثبات أسعار البنزين .
يقومون بتسجيل مصروفاتهم و تسجيل مدخولاتهم و توزيعها توزيعاً صحيحاً و هم كفار غير مسلمون .
فما بالنا نحن أولى من الغريب .
و المشكلة الأخرى أنه يخلف بالمئات و تجد لدى الشخص الواحد خمسة عشر نفراً ما بين أولاد و بنات .
فبكل تأكيد سوف تكون النتيجة الحتمية أن ( الراتب_ما_يكفي_ الحاجة ) .
لذلك أدعو الجميع إلى تقنين المصاريف و شكر الله أولاً و آخراً و قبل كل شئ و بعد كل شئ .
لأن بالشكر تدوم النعم .
و علينا دائماً أن ننظر إلى من هو أقل منا أجراً و مالاً و صحة و عافية .
و لا ننظر إلى من هو أكبر من مرتبة أو أكثر من مالاً و رزقاً .
No comments:
Post a Comment